يؤكد النص أن السجود في الإسلام مقيد بالله تعالى فقط، ويحرم السجود لغيره على صريح التعبير. ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أنه لو كان ينبغي للسجود لغير الله لسجدت لامرأتي – أي زوجته – لما عظمه الله عليها من حق. كما أن الحديث عن منع معاذ من الشام بالسجود للنبي دليل واضح على حرمة فعل هذا النوع من العبادة. يُفهم من خلال النص أن إسلامية “محبة” و “تقدير” النبي صلى الله عليه وسلم لا تُطالب بالعبادة أو السجود له، بل تتجلى في الاقتداء بsunnah وأخلاقه وتطبيق تعاليم دينه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو بيان الحكم الشرعي فى هذه المسألة وصحة الاستدلال بما أورده من قرار ندوة البركة، وهل هذا الأمر من
- أنا متزوج منذ أكثر من ثلاث سنوات، ولم يكتب لي الله -عز وجل- الذرية حتى الآن، تم إجراء كافة الفحوصات
- يذكر ابن تيمية رحمه الله أن من أتى قبر رجل صالح ووقف عليه ودعاه أن يدعو الله له لا يعد من الشرك، وإن