وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الشرع في حالة المصاب بقرحة المعدة الذي نصحه الأطباء بعدم الصوم تفاديًا لتضاعف المرض هو أن له الفطر. هذا الحكم مستند إلى فتوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله. إذا كان شفاء المريض مرجحًا، فعليه القضاء بعد شفائه. أما إذا كان شفاؤه غير مرجح أو مستبعد، فيمكنه إطعام مسكين عن كل يوم من أيام رمضان التي أفطرتها. هذا الحكم يأتي تيسيرًا على المسلم، حيث يُراعي حالة المريض الصحية ويُعفيه من الصوم إذا كان يؤدي إلى تفاقم مرضه. لذلك، يجب على المصاب بقرحة المعدة اتباع نصيحة الأطباء وعدم الصوم تفاديًا لتفاقم مرضه، وعندما يشفي بإذن الله ويستطيع الصوم، عليه قضاء الأيام التي أفطرتها. نسأل الله للمصاب بقرحة المعدة الشفاء والعافية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب كنت خاطبا فتاة لسبعة أشهر، ثم فسخت لمشاكل بسيطة، وكنت قد صليت الاستخارة قبل الرؤيا الشرعية،
- كنت في صغري (سن 16-22 سنة) دائمة الشجار مع أخي، وكان هو أقوى مني، ويقوم بضربي، وكنت أحلف أكثر من يمي
- أريد طرح سؤال واضح ومباشر، لأنني تعبت من المعاناة والبحث، ولا أريد أن يفهم بشكل خاطئ. اعذروني لجرأتي
- مهم جداً جداً.......... أنا من فلسطين وعمري 41 سنة ومصاب بمرض الصرع منذ أكثر من 17 عاماً، وحاولت الع
- حكم إلقاء المصحف التالف في البحر؟