النص يوضح أن الحكم الإسلامي يمنع المسلمين من زيارة الأماكن العامة مثل الشواطئ والمسابح التي تشهد اختلاطاً واستهتاراً بكشف العورات، حتى لو ارتدى الشخص ملابسه المحتشمة. السبب في ذلك هو أن هذه البيئات محفوفة بالمنكرات والمغريات المحرمة شرعاً، مما يجعل الشخص معرضاً للتورط في المعاصي بسبب البيئة الضارة المحيطة به. النص يستشهد بمثال الصحابة الذين امتنعوا عن دخول المنازل التي تسمع فيها الغناء احتياطاً لتجنب الوقوع فيما يغضب الله. بناءً على ذلك، فإن الذهاب إلى شاطئ عام، حتى مع ارتداء الملابس المحتشمة، غير مسموح به لأن البيئة نفسها تعتبر ضارة ومحفوفة بالمخاطر الدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم سنة الزوال والتي تكون قبيل الظهر مباشرة وما هو دليلها من السنة؟ وجزاكم الله خيرا.
- Cantalupo Ligure
- بدوي موسى
- كان عند الوالد -رحمه الله- مبلغ للزكاة، ينفق منه على المحتاجين، وهذا المبلغ حال عليه الحول، فهل يجب
- لديّ لاب توب أريد وضعه عند صاحب محل ليبيعه، وغالب الشعب هنا فاسق، فما حكم وضعه عنده، وأنا لا أعلم لم