يوضح النص أن العقاب الإلهي على ترك السنّة يعتمد على نوعها. فالسنن المستحبة، التي لا يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، لا تستوجب العقاب. أما السنن الواجبة، مثل سنّة الفجر والوتر أو سنّة إطلاق اللحية، فإن تركها يعرض المرء للعقاب. هذا يعني أن السنّة تنقسم إلى واجبات ونوافل؛ الواجب يجب اتباعه، بينما المستحب يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه. ومع ذلك، يشير النص إلى أن ترك السنن المستحبة يفوّت على المرء الأجر العظيم ويفوته تعويض واجباته الناقصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم نشر حكم وأقوال بوذا، على صفحات التواصل الاجتماعي؛ لمجرد النصح، وليس للإيمان بها؟ هل ذلك محرم
- أريد التزوج من بنت ولكن أخاها رضع مع أختي فهل يجوز لي التزوج منها أم لا؟ وشكرا.
- قال النووي في شرحه لصحيح مسلم: السب في اللغة الشتم والتكلم في عرض الإنسان بما يعيبه، والفسق في اللغة
- ورد في القرآن الكريم: المجرمون، المنافقون، الكافرون، المشركون، الفاسقون ـ فما الفرق بينها؟ وما العوا
- لدي ـ ولله الحمد ـ مجموعة قنوات على اليوتيوب، وأحيانا أجد تعليقات فيها سب أو استهزاء بالدين، وأحيانا