النص يوضح أن من يموت في حادث سيارة قد يُعتبر شهيدًا في حالتين محددتين: الأولى إذا مات بسبب نزيف في بطنه، والثانية إذا مات بسبب التصادم سواء داخل السيارة أو خارجها. هذه الحالات تُشبه حالة المبطون وصاحب الهدم، اللذين يُعتبران شهداء بناءً على حديث النبي صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، لا يمكن الجزم بأن من يموت في حادث سيارة هو شهيد بشكل قاطع، ولكن يُرجى أن يكونوا شهداء. النص ينتهي بالدعاء لله أن يحسن خاتمتنا ويقينا ميتة السوء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل فقدان إحدى الأسنان العليا يؤثر على نطق حرف الذال، أو غيره من الحروف، مع العلم أنني جربت نطق حرف ا
- أريد التجارة على موقع أمازون الأمريكي، ومن شروط إتمام إجراءات فتح حساب بائع: توفر فيزا كريدت كارد، و
- أنا امرأة متزوجة منذ أربع سنوات، ومنذ حوالي سنة ضربني زوجي، فذهبت إلى أهلي، وبقيت عندهم شهرا إلى أن
- يقول العلمانيون: إنّ أحكام القرآن كرجم الزاني وقطع يد السارق … ليست أزلية، وتتغير عبر الزمن وحسب الظ
- طريق الضياع (ألبوم فرقة بون جوفي)