وفقًا للنص المقدم، فإن أداء الصلاة على الجنازة يعد كافياً لتحقيق الأجر المتعلق بذلك، حيث ورد في الحديث النبوي الشريف أن من صلى على جنازة فله قيراط. ومع ذلك، فإن متابعة الجنازة منذ خروجها من المنزل وحتى دفنه تعطي الشخص قيراطان بدلاً من واحد. هذا يعني أن مجرد أداء صلاة الجنازة يعطي المؤدي لها قيراطاً واحداً، بينما إضافة عملية المتابعة للجنازة تضيف قيراط آخر فوق الأولى. بغض النظر عن مستوى مشاركة المرء، سواء كان حضور كامل مراسم الدفن أم عدم قدرته إلا على القيام بالصلاة فقط بسبب ظروف خارجة عن إرادته، فلن يتم حرمان أي شخص من حظه من الثواب الكبير المرتبط بهذه الشعيرة العزيزة. إنها فرصة فريدة لتقديم المساعدة ودعم المتوفى وأهله، فضلاً عن الحصول على مكافأة سماوية عظيمة.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي تدرس بالمسجد تجويد وتلاوة القرآن، وفي الآونه الأخيرة وجدت أن ذهابها إلى المركز الديني لهدف الت
- والدي لا يصلي إلا صلاة الجمعة فقط، وقد حاولنا معه بلا فائدة، وهو يغتاب الناس دائمًا، وفيه صفات أخرى
- وقعت في مشكلة، وبجهل مني نذرت، وقلت: يا رب إذا نجيتني من هذه المشكلة فسوف أصلي، ولن أضيع أي صلاة. وس
- ما صحة حديث: من أحبنا أحببناه؟.
- لدي أحد أصدقائي سماحة الشيخ، يقود وعمره 17، يذهب إلى المسجد وهو يقود السيارة من دون رخصة سياقة، مع ع