يبدو أن النص يطرح تساؤلاً حول إمكانية التعلم من الأخطاء في سياق التغيير الاجتماعي، خاصة في تونس. يشير النص إلى أن التغيير الاجتماعي في تونس لم ينجح إلا من خلال تدخلات حكومية، مما يشير إلى أن الأطر القائمة قد تكون سبباً في التدهور الشامل للتشريعات والمبادئ السياسية. ومع ذلك، يُقترح أن السبيل لتحقيق التغيير هو مراعاة هذه الأطر وتعديلها بشكل تدريجي. هذا النهج، رغم أنه يبدو منطقياً، لم يكن حاسماً في تحقيق النتائج المرجوة. بدلاً من ذلك، يُقترح فهم الأطر أولاً قبل محاولة تعديلها، وهو ما يمكن أن يكون نقطة انطلاق لتمكين النقد والتحليل. هذا يشير إلى أن التعلم من الأخطاء يتطلب فهمًا عميقًا للأطر التي تؤثر على عقولنا وقواعد تفكيرنا، وليس مجرد محاولة إصلاحها دون فهمها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الفكيعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الوضوء والصلاة بملابس أصابها بعض قطرات من البول؟ أم يجب تغيير الملابس حتى وإن جفت من أثر الب
- نحن شركة قمنا بعمل مشروع بطاقات إلكترونية لخدمات الأعمال الخيرية، فتقوم الجهة الخيرية بتقديم دعم مال
- رجل طلب منى أن أساعده فى عمل تصميم وهذا التصميم يقوم به زميل لي فقلت له إن هذا التصميم يتكلف مبلغا م
- في مطلع قصيدة البردة لسيدنا كعب بن زهير ـ رضي الله عنه ـ الكثير من الغزل والأوصاف الجسدية للمرأة، فل
- كيف يكون التوقع أو التنبؤ حلالا طيبا مباركا بحيث أن نتقي الظن أو التنجيم والله بكل شيء عليم ؟ حفظكم