في مسألة تطهير نجاسة الكلب، هناك اختلاف بين العلماء حول إمكانية استخدام الصابون بدلاً من التراب. الإمام الشافعي يرى أن التراب هو الوسيلة الوحيدة المقبولة، بينما يسمح الإمام أحمد باستخدام بدائل مثل الصابون. بعض العلماء يعتبرون استخدام التراب أمراً تعبدياً لا يمكن استبداله بسهولة، ولكنهم يقرون بأن استخدام الصابون أو المنظفات الأخرى أفضل من عدم التطهير على الإطلاق إذا لم يكن التراب متاحاً. في النهاية، يعتمد الاختيار على مدى توفر التراب ومدى فعالية البدائل في إزالة النجاسة بشكل كامل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل العرق الخارج من منطقة الأعضاء التناسلية نجس؟وهل الدبر نجس بدليل حديث غسل اليدين ثلاثا بعد الاستيق
- والدي لديه دراجة نارية، ولكنه لا يدفع ترخيصها، والترخيص حسب علمي هو مبلغ يدفع للحكومة سنويا، أو بشكل
- أنا من أسرة كبيرة من 9 أشخاص، ومتزوجة ولدي أبناء، وأعمل الحمد لله، زوجي لا يأخذ من راتبي أبدا إلا ما
- Maravat
- ضفدع الساهاي