فيما يتعلق باستخدام العقاقير المخدرة لتسكين الألم الشديد، يوضح النص مجموعة من الشروط الصارمة التي يجب توافرها حتى يُعتبر ذلك جائزاً. أولاً، يجب أن يكون الألم الذي يعاني منه المريض شديداً للغاية ويصل إلى حد لا يمكن احتماله. ثانياً، ينبغي تأكيد فعالية الدواء في تخفيف آلام نوع معين من المرض بواسطة طبيب متخصص. بالإضافة إلى ذلك، لا يجوز استخدام هذه العقاقير إلا عند الحاجة القصوى والضرورية، وأن تكون الخيارات الأخرى الأقل خطورة غير متاحة. وأخيراً، لا ينبغي أن يؤدي تناول تلك الأدوية إلى آثار جانبية خطيرة أو الإدمان. وبالتالي، فإن القرار بشأن استخدام العقاقير المخدرة للتخفيف من الألم يتميز بالحذر الشديد ويتطلب موازنة دقيقة بين الفوائد والمخاطر الصحية للمريض.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )بالنسبة للأدوية المحتوية على مكونات مشتقة من جلود الحيوانات مثل الجيلاتين، يقترح النص ثلاث سيناريوهات مختلفة. الأول هو استخدامه عندما يأتي الجيلاتين من حيوان ذبح بحسب الطرق الإسلامية (الحلال) ويشكل نسبة صغيرة جداً من تركيب الدواء – وهو ما يجعله مقبولاً دينياً. السيناريو الثاني يحدث عندما يخضع الجيلاتين لتحويل كيميائي
- العربي المقترح: مانفرد زاك مسيرة لاعب كرة القدم النمساوي السابق
- وجدت سائلا أبيض على شكل قطرة، كان على رأس الذكر، وأحضرت منديلاً، ووضعته عليه، ولمسته، وكان لزجاً قلي
- السؤال « لي صديق من الله عليه بالتوبة والرجوع إلى طريقه المستقيم وقد تزوج بعد هذه التوبة ورزقه الله
- الرجاء إفادتي بمعنى كلمة (المتشدقون) في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم المعروف .. بالتفصيل جزاكم الل
- أمبوديا: بلدية بمحافظة بالنسيا بإقليم قشتالة وليون الإسباني