يُجيب النص على سؤال “هل يمكن الاحتفاظ بالكلاب كحيوانات أليفة؟” بقول إنه بينما يُعتبر الكلب جزءًا من النظام الطبيعي في الإسلام، فإن احتفظ به كحيوان أليف دون سبب مشروع مصدر لنقصان بركة المنزل.
يوضح النص أن استخدام الكلاب لصيد اللحوم الحلال أو حماية الماشية والمحاصيل والمنازل ضد اللصوص مسموح به ولا يؤثر سلباً على الأجر.
أما بالنسبة للحيوانات الأليفة، فإن النص ينبه إلى إرشادات نبوية تؤكد ضرورة وجود سبب شرعي لتلك الاحتفاظ بالكلاب داخل المنزل. ويُذكر أيضاً أن العلم الحديث يشهد على عدوى محتملة مرتبطة بالكلاب وبخبثها.
ولذلك، يجب التحقق من الحاجة الفعلية لاستخدام الكلب قبل التفكير في إبقائه داخل المنزل.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود السؤال عن زكاة الأموال وبالتحديد فإن زوجي يساعد أخا له( محتاجاً جدا) بمعدل 100 دولار شهرياً. فهل
- أوميد أحمديسافا
- عندما أقوم بالاستنجاء من الغائط، أستعمل اندفاع الماء لتطهير المحل دون استخدام اليد؛ لأنني لا أحب أن
- إنسان أخبر عن أمانة أؤتمن على بيانها مثل: سؤال عن عريس، فأخبر عن طريق وسيلة ما، حتى لا يقع في الإحرا
- هل يقل الثواب أو يزيد بحسب ما يدرك المرء من صلاة الجماعة؟ فمن أدرك أولها فهل يثاب أكثر مما لو أدرك آ