في الإسلام، يُعتبر القدر أمرًا محسومًا ومحددًا منذ القدم، حيث يُعتقد أن كل حدث، بما في ذلك الرزق وحياة الشخص، مكتوب ومقدّر من الله. ومع ذلك، هناك مجالات يمكن أن تتغير بسبب أفعال البشر. على سبيل المثال، صلة الرحم والدعاء يمكن أن يكون لهما تأثير على القدر المكتوب. يشير الحديث النبوي الشريف إلى أن صلة الرزق تؤدي إلى زيادة الرزق والمعيشة الطيبة، بينما يُعتبر الدعاء شكلًا من أشكال التأثير الذي يمكن أن يساعد في تحقيق الاحتياجات ضمن حدود المقدور عليها. وعلى الرغم من أن تقدير الرب للإنسان نهائي ولا يتغير بالنسبة لأحداث الحياة الدنيوية، إلا أن الأفعال الإنسانية اليومية وعلاقتها بالحظ والنعم قد يكون لها دور مؤثر داخل حدود التصميم الإلهي الأكبر.
إقرأ أيضا:كتاب الأساليب الإحصائية والجغرافيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من الوسوسة وأتذكر أنني وعدت الله ألا أفعل شيئا كـأن أتخيل شيئا، ولا أذكر هل قلت: أعدك يا رب أن
- Enkhtaivany Chimeddolgor
- أهلي لا يحبون إلا أنفسهم وفقط، هل تركهم وزيارتهم في الأعياد فقط معصية لله؟
- هناك مادتان موجودتان في معظم الأدوية؛ المادة الأولى هي الجيلاتين التي توجد في معظم الكبسولات الدوائي
- أنا شاب عزب أبلغ من العمر 33 سنة، تبدأ مشكلتي حين اكتشفت في سن الواحدة والعشرين بمشكلة في جهازي التن