يجيب النص على سؤال جواز قراءة جزء من سورة كبيرة بدلاً من سورة كاملة في الصلاة، مؤكدًا أن هذا الأمر جائز شرعًا وفقًا لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. يستشهد النص بحديث رواه أبو قتادة رضي الله عنه لدعم هذا الرأي. ومع ذلك، يشير النص إلى أن الأفضل هو قراءة سورة كاملة في كل ركعة، كما كان يفعل الرسول الكريم غالبًا. ويوضح أن السنة النبوية تشجع على قراءة السورة الكاملة أو تقسيمها بالتساوي بين الركعات، مما يضمن استمرارية الاستماع للسورة دون انقطاع. كما يؤكد النص على أهمية الانتهاء من السورة الواحدة قبل البدء بسورة أخرى، مستندًا إلى فتاوى العلماء مثل ابن القيم وابن عثيمين الذين أكدوا على ممارسات النبي المفضلة. وبالتالي، فإن النهج الأكثر ترجيحًا ومقبولًا وفقًا للشريعة الإسلامية هو الجمع بين قراءتي السور الكاملتين واستخدام الأحكام المستندة إلى السنة النبوية.
إقرأ أيضا:أطباق مشتركة تجمع بين المطبخين المغربي واليمني- Centre (Chamber of Deputies of Luxembourg constituency)
- أنا شخص مذنب كثيرا، فربما لا تتصور هذه الذنوب، ولكن -ولله الحمد- تبت، وانتهيت عن ذلك، فتغيرت حياتي،
- عندي صديق يقودني إلى معصية الله وكلما حاولت أن أبتعد عنه لا أتمكن لأنني تعودت عليه فماذا أفعل ؟ أنا
- الموضوع : كلكم تعرفون اللوح المحفوظ وهو اللوح الذي كتب فيه الله عز وجل كل صغيرة وكبيرة في الكون وتعر
- ما حكم انكشاف اليسير من العورة في الصلاة؟ فأنا أعاني من مسألة الجوارب في الصلاة؛ لأنني أرتدي الجوارب