النص يناقش جدلية نجاح الشركات الأخلاقية في الأسواق العالمية، والتي غالبًا ما تفتقر للقيّم الأخلاقية. يُرى أن التركيز على المردود والأرباح لا يعكس الصورة الكاملة لنجاح الشركة، ويُشير غفران القيرواني إلى أن الشركات الأخلاقية يمكن أن تحقق النجاح من خلال جذب قاعدة عملاء مهتمة بالقضايا الاجتماعية والبيئية، مما يخلق سوقًا جديدًا قيمًا.
من ناحية أخرى، يشدد بن يحيى بن عبد الله على ضغوط الواقع الاقتصادي التي تُفرض على الشركات الأخلاقية في الأسواق التي تفضل الأرباح السريعة. لتجاوز هذه الضغوط، يُطرح ضرورة تغير ثقافي في المجتمع والأسواق التجارية، إلى جانب سياسات تنظيمية تشجع الممارسات الأخلاقية وتُعاقب التجاوزات.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم .لدي سؤال أريد أن أستفسر عنه وهو: الإمام الذي يصلي بالمسلمين في مكة المكرمة ل
- زوجي سوف يذهب إلى الحج و سوف يأخذ أمه معه مع العلم أنها قد ذهبت لأداء الفريضة قبل ذلك فهل من المفروض
- ذهبت إلى مكة المكرمة للعمل في شهر صفر ولم أكن محرماً ثم بعد مرور شهر ونصف أحرمت بعمرة من مسجد العمرة
- يوجد منشور يقول عندما يذبح المسيحون في مكان كذا، والمسيحيون في فلسطين يستضيفون أطفال غزة من القصف، ف
- لي صديق عنده بعض الشركات الأجنبية المختصة في البناء والعقارات وطلب مني أن أبحث له عن أعمال لصالح شرك