وفقاً للنص المقدّم، يوضح أنه في الإسلام، يُعتبر حضر صلاة العيد أمراً غير مقبول للنساء اللاتي فقدن أزواجهن حديثاً، وذلك بسبب ارتباطهن بفترة عدتهن القانونية بعد الوفاة. هذه الفترة هي جزء أساسي من التعاليم الدينية وتتطلب بقاء المرأة في بيت الزوج المتوفى حتى نهاية الوقت المحدد. بينما يسمح للشخصيات الأخرى كالفتيات الصغيرات والمتزوجات والمسنات والخادمات بالحضور إلى صلوات العيد دون قيود، إلا أن النساء الحدادات (أي اللاتي هن في فترة العدّة) يخضعن لقواعد أكثر تقييدا. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين المعروفين مثل الإمام الشوكاني والأستاذ أحمد القاضي والإمام ابن عثيمين الذين يؤكدون ضرورة التزام هؤلاء النساء بواجباتهن الخاصة بهذه المرحلة الحرجة من حياتهن. وبالتالي، استناداً إلى النص، فإنه ليس من المناسب للمرأة المتوفى عنها زوجها مؤخرا حضور صلاة العيد خلال فترة عدتها.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- أيهما أفضل حفظ القرآن وتفسيره مع بعض أي مثلاً أحفظ آية ثم أحفظ تفسيرها حتى أنتقل إلى آية أخرى، أم حف
- لماذا بيع ما لا تملك حرام؟ أريد أن أفهم السبب.
- George Breed
- بسم اللَّه الرحمن الرحيم بيتنا قريب من المسجد ولكن ليس بكثير، ونحن نسمع الأذان والإقامة والقراءة ولك
- لى زوجة سبق لها الزواج ولها ابنة من زوج غيرى عمرها 7 سنوات، وأعيش معهما فى شقة ملك لها، فهل لوالد هذ