وفقاً للنص المقدّم، يوضح أنه في الإسلام، يُعتبر حضر صلاة العيد أمراً غير مقبول للنساء اللاتي فقدن أزواجهن حديثاً، وذلك بسبب ارتباطهن بفترة عدتهن القانونية بعد الوفاة. هذه الفترة هي جزء أساسي من التعاليم الدينية وتتطلب بقاء المرأة في بيت الزوج المتوفى حتى نهاية الوقت المحدد. بينما يسمح للشخصيات الأخرى كالفتيات الصغيرات والمتزوجات والمسنات والخادمات بالحضور إلى صلوات العيد دون قيود، إلا أن النساء الحدادات (أي اللاتي هن في فترة العدّة) يخضعن لقواعد أكثر تقييدا. هذا الرأي يدعمه العديد من علماء الدين المعروفين مثل الإمام الشوكاني والأستاذ أحمد القاضي والإمام ابن عثيمين الذين يؤكدون ضرورة التزام هؤلاء النساء بواجباتهن الخاصة بهذه المرحلة الحرجة من حياتهن. وبالتالي، استناداً إلى النص، فإنه ليس من المناسب للمرأة المتوفى عنها زوجها مؤخرا حضور صلاة العيد خلال فترة عدتها.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريس- اشتريت صيدلية بالقرض وفي ذلك الوقت لم أكن متأكدا أن هذا من الربا ! ولكن ومنذ أيام وهذا يمنعني من الن
- جاءتني فرصة عمل بعد بطالة دامت سنين ولن أجد غيرها وأسألكم عن حكمها: فالمطلوب مني طباعة ملابس الأطفال
- السلا م عليكم ورحمة الله وبركاتهتحية طيبة إلى جميع القائمين على هذه الصفحة جزاهم الله عنا وعن المسلم
- سؤالي: هو هل الموت أجل وساعة محددة بالدقة و هل يمكن أن تموت قبل أجلك بواسطة حادثة أو تدخين يقتلك قبل
- أريد شراء جهاز محمول ثمنه تقريبا 600$ قال لي صاحب المحل تستطيع شراءه على دفعات أو نقدا، وتستطيع عن ط