يمكن للمرأة المسلمة تأخير الصلوات عن أوقاتها المحددة، ولكن ضمن حدود معينة. بالنسبة لصلاة الظهر، يمكن أداؤها حتى بداية وقت صلاة العصر، مما يعني أنه يمكن تأخيرها بنصف ساعة أو ربع ساعة قبل دخول وقت العصر. أما صلاة العصر، فيجب أداؤها قبل اصفرار الشمس، وتأخيرها بعد هذا الوقت غير جائز إلا لعذر قهري مثل النوم أو النسيان. بالنسبة لصلاة المغرب، يجب أداؤها عند مغيب الشفق الأحمر من السماء، ولا يجوز تأخيرها بعد ذلك. أما صلاة العشاء، فيمكن أداؤها منذ مغيب الشمس وحتى منتصف الليل، ولكن تأخيرها حتى قرب آذان الفجر بنصف ساعة يعد مخالفة لشروط الأداء الشرعية. من المستحب دائماً تقديم الصلاة في أول وقتها، كما ورد في حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنكم ترون اليوم حالنا، وتعلمون عظم مصابنا، وكيف تكالبت علينا الأمم، وكيف خذلنا إخواننا، وها هي الأهو
- أنا شاب أبلغ من العمر عشرين عامًا, ولدي الرغبة في إكمال نصف ديني, والتقدم لخطبة بنت عمتي, علمًا أن ب
- جورج هيرزوغ
- أنا شاب أبلغ من العمر 18 عامًا، صاحبتُ فتاة عمرها 16 عامًا، وكنت قبلها لا أصلي، وقد مرّ على علاقتنا
- إذا كان الشيخ على مذهب الأشاعرة، فهل يجوز لي سماع دروسه، والاحتراز منه في الجزء الخاص بالعقيدة أم لا