نصوص الفقهاء تشير إلى أن الله وضع عن المؤمنين العناء والحيف، لذلك لا يجب إرهاق النفس في الصلاة. فإذا واجه أحد صعوبة الجلوس المفترش، فلا يجب إلزامه بهذا الأسلوب بل يمكن له الجلوس بطريقة أخرى مناسبة، حتى لو لم تكن مثالية.
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول “صل قائماً وإن لم تستطع فقاعداً”، و الآية “تقوا الله ما استطعتم” تؤكد أهمية الاستطاعة في العمل الديني.
وبالتالي، يجوز للمصلي الذي يعاني من صعوبة الجلوس المفترش التثاقل على الركبة أثناء الصلاة فإن هذا يعتبر ضمن المستطاع و لا يخالف الأصول الرئيسية للوضعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طبيعة عملي مديرة مكتب، من ضمن أعمالي حسابات الشركة والمصروفات، أحياناً كنت أحتاج بعض المال فكنت أقوم
- عندما يتطاير رذاذ البول على الجسم هل يجوز الغسل بالماء فقط أو بالماء والصابون؟
- هل التعامل مع هذا الموقع بهذه الطريقة يعتبر جهالة ؟ الموقع سبق لكم التطرق له وهو أحد مواقع الإعلانات
- أرجو أن يتسع لى صدركم ياشيخ فأنا في هم وغم شديدين بسبب ما أعانيه، أنا شاب عندي 23 سنة, كثيرا عندما أ
- أعول أمي منذ أكثر من عشر سنين. فهل يجوز لي أن آخذ شيئا من مرتبها مقابل توفير الخدمات لها؟