وفقًا للمصادر الفقهية المعتمدة، فإن معتقدات وأفعال بعض أفراد الطائفة البريلوية تتعارض مع تعاليم الإسلام الأساسية، بما في ذلك القرآن والسنة. من بين هذه الاعتقادات، اعتقاد حياة النبي صلى الله عليه وسلم وخروجه عن الموت، والاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم بطلب المدد منه، وصلوات القبور تعظيماً لها. كما تشمل الأفعال بدعياً، مثل تحلق الجمع حول قبور الأولياء والصلاة عليها، والتزين بالمآذن والكعبة داخل المساجد. بناءً على هذه التصورات والممارسات المخالفة للشريعة، يؤكد الفقهاء أنه لا يجوز شرعاً أداء الصلاة خلف هؤلاء الأفراد. حتى إن كان أحد العلماء يعلم باعتقاداتهم وممارساتهم الخاطئة، فإن صلاته خلفهم لن تكون صحيحة أيضاً. لذلك، يجب على المسلمين اقتفاء نهج إبراهيم عليه السلام عندما ترك مجتمعه بسبب عبادة الأصنام واستمر في دعوته الخالصة لله وحده. ومن المهم نشر العلم والمعرفة حول هذه الأمور بشكل لبق واحترافي لتوجيه الناس نحو الطريق المستقيم وضمان سلامتهم الروحية والدينية.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- هل ملابس الميت لازم للتغسيل، يقولون روح الميت معلقة فيها، هل هذا صحيح؟
- ما حكم المسلم الذي يسأل شيخ الجامع الذي يذهب إليه عن فتوى فيفتيه بالخطأ، فيأخذ بذلك؟ وبالنسبة للإجما
- بعض الناس إذا كان وسيطاً في بيع عقار، يأتي بصديق له أو قريب لبعض مراحل إتمام البيع ليُحرج باقي الوسط
- List of Belize Twenty20 International cricketers
- أنا أعمل في مجال التمديدات الصحية والتدفئة المركزية، باختصار عرض علي القيام بتمديد فندق (مبني سابقا