يُلقي النص الضوء على مسألة إمكانية الاستثناء من تكليف قراءة القرآن الكريم في حال ضعف السمع، مؤكداً أن الأمر ليس مستبعداً بالمرة. يقرر النص ضرورة تكييف أداء الصلاة مع قدرات الفرد، ففي حين يمكن تجاوز قراءة القرآن عند ضعف السمع، يُحث على القيام بما هو ممكن من أداء العبادة وفق طاقة و قدرة كلٍّ. ويُمثّل ذلك توجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم وأجماع الفقهاء عبر التاريخ، الذين يشددون على ضرورة الأخذ برأي التفاضلية بين مستويات الاستجابة البشرية تجاه متطلبات الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- استلمت مبلغ دية ولدي المتوفى من شركة التأمين منذ ثلاث سنوات، وأدفع الزكاة كلما حال الحول من وقت استل
- السؤال: موضوع كتب في منتدى أنا مشتركة فيه ونريد معرفة صحة هذا الكلام لكي يكون الناس جميعاً على بينة؟
- هل يجوز ثني أطراف صفحات المصحف الكريم لمعرفة أماكن الوقوف كعلامة؟ ولا أقصد ثني الصفحة كاملة، ولكن طر
- عندي سُلَّم أستخدمه للصعود إلى سطح العمارة، وهو سلم يمكن نقله من مكان إلى آخر، وأحيانًا يستعمله بعض
- هل يجوز الحكم بقوانين العشائر في مسائل القتل والسرقة والخطف وغيرها في الدول التي لا تعمل بشرع الله؟