وفقًا للنص، فإن موضوع استعادة الأموال المدفوعة مقابل الحصول على درجات معتمدة ضمن برنامج منح وزارة الاتصالات يتضمن خلافًا فقهيًا بسيطًا. الجمهور العام من الفقهاء يعتبر هذا النوع من الترتيبات المالية ملزمًا فقط عندما يقوم الطرف الآخر بواجبه كما تم الاتفاق عليه سابقًا. بينما يرى بعض العلماء أنه ينبغي النظر إليه كعقد عمل واحد وليس قسمتين مختلفتين – واحدة هي الخدمة التي يتم دفع ثمنها مقدماً والأخرى مكافأة محتملة قابلة للاسترداد تحت شروط معينة.
معظم علماء الدين سيتفقون على أحقية استرجاع تلك المساهمات المالية بسبب إمكانية استخدامها كمقياس جزئي للجهد المبذول والحسن في الأداء أثناء التدريب المكثف وبناء الثقة العملية. بالنظر إلى الغرض الأخلاقي والقانوني للبرنامج وهو دعم الشباب والشركات لتحقيق فرص أكبر علمياً واقتصادياً، يمكن القول بأن إجراء عمليات الصرف والاسترداد لحساب المستخدمين الذين يسجلون مشاركاتهم في دورات تطوير القدرات الشخصية والمهنية يعد مباحاً وأخلاقياً وقانونياً وفقاً لمبادئ الإسلام والقوانين الدولية. ولذلك، استناداً إلى التشريعات التاريخية والدينية الحالية، يستطيع المرء أن يدعم ويحث أي شخص شارك وسجل
إقرأ أيضا:العالم والمفكر والباحث المهدي المنجرة- عندما أكون في دورة المياه أتوضأ للصلاة وأؤخر المسح على الجوارب، لأنني أريد المسح عليها خارج دورة الم
- محمية الفيلة في جبال راخين
- هل يجوز للمرأة أن تخدم في مجال -العداية- في ليلة حناء العروس، ليس بهدف معين، وإنما بقصد أن تعين نفسه
- لا شك أن الدِّين الإسلامي صحيح كامل، لكن عندي تساؤلًا -ربما سببه الفهم الخاطئ للآيات-، ففي إحدى الآي
- أنا امرأة أبلغ من العمر 32 سنة، والحمد لله قضيت معظم سنوات حياتي وأنا مبتلاة. والحمد لله الذي ألهمني