في نقاش “هوية رقمية تحت التهديد”، سلط المجتمع اهتماماً مركزاً على تحديات الحفاظ على الهوية الشخصية في عصر الإنترنت والتكنولوجيا المتقدمة. حيث أكد الكثيرون أن الاعتماد فقط على الذكاء الشخصي لمواجهة الحملات التسويقية المعقدة والغير أخلاقية ربما ليس كافياً. بدلاً من ذلك، تم التأكيد على حاجتنا الملحة لتطوير أنظمة وقوانين واضحة تحمي حقوق المواطنين وتقيّد الاستخدام غير المشروع للمعلومات الشخصية.
كما دعا النقاش إلى تكوين شبكة قوية بين الأفراد والجماعات والمؤسسات لتحقيق تغيرات هيكلية في طريقة التعامل مع التكنولوجيا، وذلك برفض التركيز الضيق على الربحية عبر البيانات الشخصية للمستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، طالبت بعض الأصوات بوضع سياسات صارمة وأخلاقيات رقميّة تحفظ خصوصية الأفراد وتمنع أي إساءة لاستخدام المعلومات الخاصة بهم.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربيةعلى الرغم من هذه الدعوات للتغيير الجماعي والقانوني، فقد اعترف البعض أيضاً بأهمية الوعي الفردي والثقة بالنفس في مواجهة خداع الشركات الرقمية. وقد اعتبر التفكير النقدي في المحتوى الذي يتم تناوله عبر الإنترنت كأداة رئيسية للحفاظ على الهوية الرقمية للأفراد. وبالتالي،
- هل السيدة عائشة أفضل أم السيدة خديجة؟
- Bezhta people
- أنا أعمل موظفا والمسؤول عني شخص ممن يقولون عن أنفسهم قرآنيين وهم أبعد ما يكونون عن القرآن، وهذا المس
- أنا أم لطفل من متلازمة داون، هو طفلي الأول والوحيد حتى الآن، تعذبت كثيراً حين علمت بمشكلته وحتى الآن
- ما حكم وضع أشياء فيها غبار كماسحة وماكنة مسح الغبار، وأشياء فيها قذر، فوق خزانة، وبداخلها مصاحف؟