في النقاش حول هيمنة القوى العالمية في صياغة القانون الدولي، تم تسليط الضوء على أن الدول القوية تهيمن على هذه العملية بفضل قوتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية. هذه الهيمنة تمكنها من توجيه سياسات الأمم المتحدة ومصالحها الخاصة، مما يؤدي إلى نظام غير عادل يتعارض مع حقوق الأمم والشعوب الضعيفة ويخلق عدم توازن عالمي. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على دور الصراعات السياسية والاستعمار التاريخي في تشكيل هيكل السلطة العالمي الحالي. وقد دعا المشاركون إلى تعزيز المنظومات الدولية لتحقيق المزيد من الإنصاف وتقليل الفجوات بين القوى المتفوقة والدول الأصغر حجما والأضعف اقتصاديًا وعسكريًا. في الختام، تم استنتاج أن القرارات الدولية تتخذها مجموعة صغيرة من البلدان ذات النفوذ الكبير، مما يثير تساؤلات حول ضرورة تحديث هياكل الحكم العالمي لتعبير أفضل عن المصالح المشتركة للمجتمع الإنساني ككل، وليس لمجموعة مختارة منه فقط.
إقرأ أيضا:اللغة العربية بين الوهم وسوء الفهم (عرض)- هل صحيح عندما يموت الشاب (من سن البلوغ إلى 25سنة) يجب جلب موسيقى له ويشيع بالهلاهل وهل هي من البدع؟
- أكتاو (مدينة كازاخستان)
- أنا فتاة كنت مخطوبة وقد أقمنا حفلة خطبة بسيطة مقتصرة على الأهل وكنت ألبس فستانا عاديا، ولكن عملت شعر
- أنا طالبة دراسات عليا أتممت المواد المطلوبة بتقدير مرتفع. بدأت في الأطروحة مع أستاذ متخصص بدا لي في
- أريد أن أعرف حكم ارتداء خاتم التنجستن الذي عليه نقش لا يرمز لشيء محرم، وإنما للزينة فقط.