واجبنا نحو المسجد يتجلى في عدة جوانب، أولها إحياؤه معنوياً من خلال ذكر الله وإقامة الصلاة، كما ورد في القرآن الكريم. هذا الإحياء هو الغاية الحقيقية من عمارة المسجد، حيث يجب أن يكون مكاناً للعبادة والتقرب إلى الله. بالإضافة إلى ذلك، يجب الاهتمام بعمارة المسجد مادياً من خلال بنائه وترميمه والحفاظ على نظافته. من الواجبات أيضاً الاستجابة للأذان والذهاب للمسجد بانتظام، وعدم الانقطاع عنه. يجب أن يكون المسجد منارة للعلم والدعوة، حيث تقام حلقات العلم وتحفيظ القرآن الكريم. كما يجب الحفاظ على أثاثه ومتاعه، وتجنب تلويثه بالدم أو الروائح الكريهة. من المهم أيضاً تجنب اللهو واللعب والبيع والشراء داخل المسجد، والابتعاد عن الغيبة والنميمة. يجب أن يكون المسجد مكاناً للراحة النفسية والتقرب إلى الله، وليس مكاناً للأكل والشرب أو الراحة الجسدية.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو رأي الإسلام في الرجل الذي لا يشبع رغبة زوجتة الجنسية.. لا يستطيع إيصالها إلى الذروة الجنسية ..
- بسم الله الرحمن الرحيمسؤالي : أنا أحب زوجي حبا شديدا - ما شاء الله لا قوة إلا بالله - وأحب أن أناديه
- أنا شاب أبلغ من العمر 25 سنة، عندي يأس من الحياة، أقيم الصلاة، ولكن بعض الأحيان أتقاعس عن أداء الصلا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم الرسل سؤ
- أشترك في القنوات الرياضية المشفرة وأدفع مبلغا سنويا من المال للاشتراك، وأنشر بعض المباريات لبعض الأش