وفقًا للنص المقدم، فإن الحاج المريض الذي لم يستطع لبس ثياب الإحرام بسبب مرضه، يُسمح له بالإحرام بملابسه. ومع ذلك، يجب عليه أداء فدية معينة كتعويض عن عدم لبس ثياب الإحرام. هذه الفدية تتضمن ثلاثة خيارات: صيام ثلاثة أيام، أو إطعام ستة مساكين نصف صاع لكل مسكين من قوت البلد، أو ذبح شاة تجزئ أضحية. هذه الفدية واجبة سواء غطى الحاج رأسه أو لبس المخيط. الصيام يجزئه في أي مكان، أما الإطعام والشاة فيجب أن يكونا في الحرم المكي. هذا الحكم يأتي من مبدأ التيسير في الشريعة الإسلامية، حيث يُراعى حالة الحاج المريض ويُسمح له بالإحرام بملابسه مع أداء الفدية المقررة.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Jerome, Arizona
- السلام عليكم ورحمته الله و بركاته، ما حكم حلق الرأس كله ولكن ترك المقدمة أطول من ذلك كله؟
- أنا مبرمج، وأعمل على برنامج مبيعات وحسابات. والآن مع القيمة المضافة، يجب علي إضافتها في البرنامج. فه
- أريد فتوى في مشكلتي: كنت أشاهد الأفلام الإباحية دائما، وعندما أستوعب الذي أفعل، أقسم بالله ثلاث مرات
- Operation Blitz