في حال أساءت المرأة فهم حكم صيامها خلال فترة الحيض ودورتها الشهرية، مما أدى إلى ترك بعض الأيام بدون صيام، فإن الواجب عليها هو القضاء لتلك الأيام التي تركتها. يجب أن يتم هذا القضاء قبل دخول شهر رمضان التالي. إذا لم تتمكن من القضاء في الوقت المناسب، فإن الشريعة الإسلامية تستحب عليها إطعام شخص محتاج عن كل يوم تفطر فيه. يُقدر هذا الإطعام بنصف صاع من الغذاء الرئيسي في بلدها، مثل الأرز، والذي يمكن تقديره بحوالي كيلو ونصف كيلو من الأرز. يمكن للمرأة أيضاً التبرع للمؤسسات الخيرية المعتمدة أو لإمام مسجد معروف بصدق نيّته واستقامته ليقوم بشراء الطعام وتوزيعه على المحتاجين نيابةً عنها. يجوز أيضاً إخراج هذه الكفارات للأطفال اليتامى الفقراء. في النهاية، يجب على المرأة التوبة إلى الله عز وجل بشأن عدم البحث السابق عن العلم حول الأحكام المتعلقة بصوم المسلمين.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلادي- أعمل في شركة أخصائي برامج آلية، وأقوم بعملي على برامج؛ بعضها له رخصة, والآخر ليس له رخصة, مثل: الوين
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 2 (أب) (أخ شقيق) ا
- Elk Ridge, Utah
- استفسار: أنا فتاة لم أتزوج بعد، بعد فترة الحيض (الحمرة و الكدرة، و هي تستمر ستة أيام) تنزل إفرازات ص
- طهرت زوجتي من دورتها الشهرية، وبعد 12 يوما جاءها دم، فظننا أنه دم عارض، ووقع جماع في تلك الليلة، ولك