الورد اليومي من الكتاب والسنة هو ممارسة دينية تهدف إلى زيادة العبادة من خلال الالتزام بأذكار محددة. النص يوضح أن الأذكار الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم تنقسم إلى نوعين: مقيدة بعدد معين مثل أذكار الصلاة، ومطلقة مثل التسبيح والتحميد. يمكن للمسلم أن يعمل وردًا يوميًا من هذه الأذكار، بشرط الالتزام بالعدد المحدد في الأذكار المقيدة، وعدم تقييد الأذكار المطلق بعدد معين أو وقت محدد. هذا النهج يعكس مبدأ التوقيف في العبادات، أي الالتزام بما جاء في الشرع. بالتالي، الورد اليومي من الكتاب والسنة ليس مجرد عادة، بل هو وسيلة منظمة لزيادة العبادة والذكر، مما يعزز التقرب إلى الله وفقًا لما أمرنا به في القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:كتاب عجائب الحساب العقليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بداية أقول بارك الله لكم في جهودكم ووفقكم للخير والصلاح بإذن الله، أنا فتاة أروي لكم هذه المشكلة نقل
- فقد ذكرتم في التداوي بالفضة منافع كثيرةفكيف يكون التداوي بها مع أنها جماد هل يكون ذلك بلبسهاوكيف نعم
- أقوم أحيانًا بالعزم على شيء مثل عدم الكذب ومجاهدة التسويف ونحوها، وأقول هذا العزم عهد بيني وبين الله
- هناك فتاة أحبها لكن لما عرفت قللت كلامي معها واختصرت العلاقة على السلام في أضيق الحدود، مع العلم أنه
- السؤال: حول شرعية التعامل مع مصرف الزيتونة بتونس لشراء شقة: باعتباري حريفا للمصرف أختار شقة وأتصل بص
