تتناول وسائل منع الحمل مجموعة متنوعة من الأساليب التي تهدف إلى تنظيم النسل وتقليل احتمالية حدوث حمل غير مرغوب فيه. هذه الوسائل تشمل العلاجات الهرمونية مثل حبوب منع الحمل واللصقات الجلدية والحلقات المهبلية، بالإضافة إلى الأجهزة الطبية كالحاجز الرحمي (IUD) والكبسولات المهبيلة. هناك أيضًا طرق طبيعية تعتمد على تحديد أيام التبويض أو استخدام الواقي الذكري.
على الرغم من فوائدها في السيطرة على الإنجاب وتحقيق الاستقرار الاجتماعي والصحي للأسر، إلا أن بعض وسائل منع الحمل قد تحمل آثارًا جانبية خطيرة محتملة. يمكن للحبوب الهرمونية مثلاً أن تؤدي إلى اضطرابات هرمونية، تغييرات مزاجية، وأحياناً زيادة الوزن. أما الحاجز الرحمي فقد يتسبب في نزيف مهبلي غير منتظم وقد يزيد من خطر العدوى البكتيرية. وفي حين يعد الواقي الذكري وسيلة فعالة لمنع الأمراض المنقولة جنسياً، فإن استخدامه بشكل خاطئ قد يؤدي إلى الفشل في منع الحمل. لذلك، يجب دائماً التشاور مع مقدم الرعاية الصحية قبل اختيار أي طريقة لمعرفة ما يناسب الحالة الصحية الشخصية والأمان العام لها.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة – جدل بسبب كتاب مدرسي يتضمن درسا في التقبيل لتلاميذ الإبتدائي في المغرب- أعيش في بيت أنا وأولادي، وكلما دعوت أمي وإخوتي أن يأتوا إلى بيتي يرفضون بسبب أنني لم ألب طلبهم بتطلي
- هل هذا الموضوع يصح عن إفطار وغداء وعشاء الرسول صلى الله عليه وسلم. إفطار الرسول صلى الله عليه وسلم:
- دخلت المسجد لصلاة الظهر فوجدت الإمام في الركعة الثالثة دخلت معهم وعند سلام الإمام نودي لصلاة الجنازة
- صديقتي تسكن مع فتاة لا تصلي وتستمع دائما إلى الموسيقى مما يزعجها بما أنه حرام فهي تسأل هل من الأولي
- المعدل: باسل بانتينغ: شاعر الحداثة البريطاني