في مسألة وضع اليدين بعد الرفع من الركوع، يرى الرأي الأكثر ترجيحًا بين العلماء أن وضع اليد اليمنى على ذراع اليسرى سنة مستحبة. يستند هذا الرأي إلى حديث سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه، الذي يشير إلى أن القيام في الصلاة يشمل ما قبل الركوع وما بعده، مما يعني أن وضع اليد اليمنى على اليسرى ينبغي أن يكون في جميع حالات القيام. ومع ذلك، هناك رأي آخر يرى عدم مشروعية هذا الفعل لعدم وجود نص خاص في هذا الموضع. وعلى الرغم من هذا الاختلاف، فإن الصلاة تصح بكلا الفعلين، ولا ينبغي أن يؤدي الخلاف إلى التنازع أو الحكم بالبدعة لمن فعل أو بترك السنة لمن ترك.
إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا امرأة أعيش في بلاد الغربة، وأشعر أن التزامي بالدين أقوى بكثير مما كان عليه وأنا في وطني ، أمارس
- عند تنزيل برنامج القرآن الكريم على الهاتف، وجدت الكثير من علامات الوقف موضوعة في التطبيق، وهي غير مو
- هل يجوز لي أن أستعمل مالا من فائدة وديعة في مصرف بِنِيّة السلفة، وليس بنيّة أنني مالك المال، ويكون ذ
- رجل تزوج وتبين بعد زواجه أنه عنين، وأخفى ذلك عن زوجته قبل الزواج، وأقنع زوجته بالإنجاب عن طريق الأنا
- سؤالي هو كالآتي: أنا خريج جامعي أحمل شهادة في الحقوق وبعد التخرج عشت مرحلة بطالة لفترة طويلة ورغم حا