يؤكد النص على أن السنة النبوية توصي بالنوم على الجانب الأيمن، وهو ما يُعتبر من السنن المحبوبة التي يمكن للمسلمين اتباعها. هذا التوجيه ليس واجباً شرعياً، بل هو خيار يُثاب عليه من يتبعه. يُشجع النص على وضع اليد اليمنى أسفل الخد عند النوم، مع ترديد الدعاء “اللهم باسمك أموت وأحيا”. هذه العادة لها فوائد صحية متعددة، منها تحسين الهضم وتسهيل عملية الشهيق، حيث أن القلب يتجه بشكل طبيعي نحو اليمين، مما يقلل من التعب والثقل أثناء النوم. ومع ذلك، لا يوجد مانع ديني من تغيير وضعية النوم إذا كانت الراحة الشخصية تتطلب ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم قاطعي الأرزاق؟ يعني هناك أشخاص تدخلوا لتخفيض راتبي ظلما، وأنا لم أخطئ. ما هو حكمهم؟
- بريسيغيليا
- أنا بنت عمري 18 سنة، أريد كتابة رواية مستخلصة من القرآن، تتضمن قصص الأنبياء، لكن بصيغة أخرى مع الله
- وصل الحال بأهل زوجي بعد تلفيقهم التهم لي إلى أن يسبوني ويتهموني بالسحر وللأسف زوجي سلبي لم يحرك ساكن
- سؤالي عن العفو: فأنا أعلم أن العفو له ثواب عظيم من الله. لكن هل يشترط في العفو أن يكون على الفور؟ هل