في الإسلام، لا يُشترط على المسلم إعادة الوضوء لكل صلاة ما لم ينتقض وضوؤه السابق بحدث مثل خروج الريح أو البول أو الغائط. الوضوء هو شرط أساسي للصلاة، وهو يرفع الحدث الأصغر الذي يشمل هذه النواقض. يجب أن يكون العبد طاهراً متوضئاً عند كل صلاة، ولكن إذا لم يحدث ما ينقض الوضوء، فلا حاجة لإعادة الوضوء لكل صلاة. وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه صلى الصلوات الخمس يوم فتح مكة بوضوء واحد، مما يدل على جواز ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود الاستفسار عن حال والدي الآن بعد أن استرد الباري أمانته من والدي، توفي والدي قبل أكثر من شهرين وع
- Susana Gutierrez Godoy
- لديّ بطاقة فيزا، ولم أكن أعلم عند إصدارها وتوقيع عقدها، أنها محرمة؛ بسبب الشروط الربوية، وقررت إلغاء
- أنا شاب سوري مقيم في تركيا حاليا، وأعمل على آلة المكواة للمساعدة في خياطة الملابس، ولقد علمت في الآو
- ما المقصود بقول: وأما الفقير فقد نقل في الفروع وغيره عن أحمد أنه قال: يقترض ويتزوج، وقد لا توجد بنوك