وفقاً للشريعة الإسلامية، يُعتبر الأطفال والمصابون بتلف دماغي يؤدي إلى عدم القدرة على التمييز والمعرفة مسلمين بشكل افتراضي، بناءً على قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة”. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة، بما في ذلك الأخت التي لم تكن تستطيع الكتابة والقراءة بسبب هذه الحالة، يُعتبرون مسلمين نتيجة لإسلام أبويهم. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع في الشريعة يسمح بشهادة شخص بعينه بالدخول إلى الجنة. بالنسبة للحالات التي تتخللها فترات وعكة وعافية، يتم حساب الأعمال أثناء الفترات الصحية فقط. لذلك، يمكن التوصية بالدعاء لصالح روح الأخت المتوفاة والتأكيد على أنها ربما تكون قد حصلت على الرحمة الأبدية في الجنة.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من الحسد ـ بشكل كبير ـ من صديق مقرب مني لدرجة أنه يحسدني بشكل صريح وفي وجهي ولن تصدقني إذا قلت
- ما حكم المؤذن الذي سب الدين، وتلفظ بشهادة: لا إله إلا الله، محمد رسول الله في الأذان؟ أي هل الشها
- لايجيب على سؤالي إلا من كان أهلا لذلك لأنه شيء كبير وبيني وبينكم الله ..حدث لي شيء عظيم يفوق الخيال
- ذكر في فتويين: تستحب قراءة أذكار المساء فيما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، وكذا أذكار الصباح تستحب
- لديّ مجموعة من البناطيل بها ثقوب صغيرة عند الفخذ، سعتها لا تتجاوز حجم العملة المعدنية، وأثناء الوقوف