وفاة الإمام مالك، كما هو الحال بالنسبة إلى سنة ميلاده، كانت موضوعًا للاختلاف بين المؤرخين. ومع ذلك، رجح أئمة المؤرخين، مثل القاضي عياض، أن وفاته كانت في شهر ربيع الأول من سنة 179 هـ، وتحديدًا في يوم الأحد. هذا التحديد الزمني يعكس أهمية الإمام مالك في تاريخ الإسلام، حيث حظي باهتمام كبير من قبل أهل العلم وأصحاب التراجم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف نجمع بين دعاء إبراهيم -عليه السلام- للبلد الحرام بالأمن وبين فعل القرامطة فيه؟
- ما حكم الدعاء بعدم مسامحة الله لشخص آذاني؟.
- أنا يا شيخي مريض بالوسواس القهري والأفعال الكفرية القبيحة وفيها كثير من التجرؤ على الله بأفعال وأفكا
- شيخنا الفاضل، لا شك أنك تعلم أن رخصة المسح على الخفين أتت نتيجة لضرورة خلع الخف المصنوع من الجلد آنذ
- لدي مبلغ: 2250 يورو، مر عليها عام, ولا أعرف بالضبط وقت وجوب زكاة أموالي، لأنني كنت أعتمد على ورقة، و