وفقًا للنص، أفضل وقت لاستخدام اختبار الحمل المنزلي هو بعد مرور الأسبوع الأول من غياب الدورة الشهرية. حيث يبدأ إنتاج هرمون الحمل – المعروف أيضًا باسم موجهة الغدد المشيمية التناسلية البشرية (hCG) – فور انغراس البويضة المخصبة في بطانة الرحم، لكن يحتاج هذا الهرمون إلى حوالي 7-12 يومًا ليصبح موجودًا بكثافة تسمح باكتشافه عبر اختبارات الحمل المنزلية. لذلك، إذا أجرت المرأة الاختبار قبل هذا الوقت، فقد تعطي النتائج غير دقيقة، مما يؤدي ربما إلى نتيجة سلبية رغم كونها حاملاً. ومع ذلك، فإن استخدام الاختبار في الوقت المناسب والطريقة الصحيحة يمكن أن يصل بدقة إلى 99%.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أن توضحوا لي من أكثر من أربعة أشهر وأنا أحاول أن أسأل على الشبكة ولكن دائما أجد مكتوبا نعتذر له
- قمت بشراء جهاز جوال عن طريق برنامج الإنستقرام؛ حيث كان الإعلان عن هذا المتجر من مصدر موثوق، وضع المت
- ما حكم النقط السوداء مع الكدرة والصفرة عند نهاية الدورة الشهرية؟ هل أعتبرها من الدورة الشهرية؟ أم من
- هل ورد ما يشير إلى مصير بعض المخلوقات في الآخرة وخاصة التي جاء ذكرها في القرآن الكريم في إشارات إيما
- ما صحة حديث: «لم يرني أحد على هيئتي إلا أبو بكر، وفاطمة»؟.