في القرآن الكريم، يُستخدم الخيط الأبيض والخيط الأسود كرموز للفجر والليل على التوالي. هذا يعني أن وقت الإمساك عن الطعام والشراب يبدأ مع ظهور الضوء الناعم الذي يرمز إلى بداية النهار، أي مع الفجر. النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوضح ذلك من خلال تجربة الصحابي عد بن حاتم، الذي لم يتمكن من تمييز الخيط الأبيض من الخيط الأسود بسبب الظلام. هذا التوضيح يشير إلى أن موعد الإمساك خلال شهر رمضان يكون عند آذان الفجر، وهو الوقت الذي يسبق شروق الشمس بعشرين دقيقة تقريبًا. هذه العادة المتبعة لدى المسلمين عبر التاريخ الإسلامي الطويل تؤكد على أهمية الالتزام بوقت الفجر كبداية للصيام.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت في أحد الأيام أن لا أقوم بالعادة السرية مجددًا، وكنت أحيانًا بعد الحلف أخرج المذي فقط قبل خروج
- أمي كثيرة السؤال في أبسط الأمور حتى لو كانت تعرف الإجابة تقوم بطرح السؤال أكثر من مرة هذه عادتها ولي
- أنا ناظر على وقف منجز لوالدي المُتوفى وشرطه ما يلي: أوقفت عمارتي المذكورة وقفاً منجزاً لوجه الله تعا
- لقد قرأت أن أرواح المؤمنين تتزاور في حياة البرزخ وقرأت أيضا أن الذين في الدرجات العليا هم الذين ينزل
- أريد أن أعرف حكم الدين في من يريد أن يفتح مطعما ينتمي لسلسلة مطاعم أجنبية يبيع فيه لحما غير حلال لغي