وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، في هذه المرحلة لا نذهب للمدرسة دواما كاملا، فقط: نسجل
- في بعض البنوك يمكن إيداع مبلغ مالي مقابل الحصول على كوبون والدخول في السحب على جوائز مالية ويمكن للم
- حكم الأمور الخيالية التي تحدث في أفلام الكرتون مثل شخص ينفث النار ونحو ذلك إذ ذكرتم ذلك في فتوى أنها
- علمنا أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال بعد أن صام عاشوراء: إنه سيصوم التاسع في العام المقبل, وقال م
- Mark Scheifele