يوم القيامة، وفقًا للنص، هو حقيقة مؤكدة لا يمكن تحديد موعدها بدقة، حيث أن الله وحده يعلم وقتها. أي ادعاء بمعرفة التاريخ الدقيق لقيام الساعة يعتبر كاذبًا ومفتريًا. النص يؤكد أن يوم القيامة سيأتي في يوم جمعة، ولكن هذا لا يعني أن جميع البلدان ستشهد نفس اليوم في نفس الوقت، نظرًا لاحتمال تغير نظام العالم من الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم. الله قادر على إهلاك أي أمة قبل يوم القيامة، مما يؤكد على عدم الاعتماد على توقعات بشرية لقيام الساعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مسافران وصلا إلى مدينة منذ ثلاثة أيام لزيارة أهلهما، فصلى الأول المغرب والعشاء دون قصر؛ لأنه لا يسمى
- جارنا في الطابق الأعلى يضع على شباكه أرزا وخبزا بقطع صغيرة للعصافير والحمام البري (مثل الذي يضعوه بس
- السلام عليكم ورحمة الله! أسأل الله تعالى أن يجزيكم على جهودكم العظيمة! السؤال: هل يجوز للمرأة المسلم
- كنت قد سألتكم قبل حوالي شهر برقم 22641450 ما هو القول المسنون في حالة الاضطجاع بعد أداء ركعتي سنة ال
- لو صليت، وشككت أني نسيت التحيات التي في نصف الصلاة، ونسيت أن أسجد للسهو، هل أعيد الصلاة؟