تتضمن آداب تلاوة القرآن الكريم مجموعة من الآداب الظاهرة والباطنة التي يجب على القارئ مراعاتها لتحقيق أقصى فائدة من تلاوته. من الآداب الظاهرة: الطهارة من الحدث الأكبر والأصغر، والوضوء لقراءة القرآن عن ظهر قلب، والنظافة الشخصية، واستقبال القبلة، والجلوس بسكينة ووقار. أما الآداب الباطنة فتتضمن التدبر والتفهم لمعاني القرآن، والترتيل في القراءة، وتحسين الصوت بالقراءة، والتباكي عند قراءة القرآن. كما يُستحب السجود عند مواضع سجود التلاوة، والمحافظة على ترتيب المصحف في القراءة. بالإضافة إلى ذلك، يُكره قطع القراءة بالكلام إلا لضرورة، والضحك والعبث أثناء القراءة. هذه الآداب تهدف إلى تعظيم القرآن الكريم وتقديره، وتحقق أقصى فائدة روحية ونفسية للقارئ.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوثمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد شاركت مع بعضي أصدقائي معرفتي عن السبليمنال، وقد كنت أؤمن به في تلك الفترة، والآن أصبحت أنكره. فم
- بعد أن ينتهي إمام المسجد من الصلاة وأثناء الأذكار المسنونة بعد كل صلاة. هل يسن له أن يحول وجهه إلى ا
- بعض الأعمال قد تألفها النفس، وتحبها، وتشتاق إليها. فهل فعل هذه الأعمال من هذا الوجه ينافي الإخلاص؟ و
- سؤالي هو أني ناوية أن أكفل يتيما لكن خايفة من هذه المسؤولية بمعنى أنني إذا قمت بكفالة اليتيم وأنا لي
- أنا أعمل في وظيفة تحتاج لتنقل كثير، ولم أستطع الحصول على رخصة قيادة بسبب ضعف النظر، ولا يوجد علاج عل