يتناول النص آيات الظلم في القرآن الكريم من عدة جوانب، بدءًا من تنزيه الله -تعالى- عن الظلم، حيث يؤكد القرآن أن الله لا يريد ظلم العباد ولا يظلمهم مثقال ذرة. ثم ينتقل إلى الحديث عن عذاب الظالمين، مشيرًا إلى أن الله لا يترك الظالم دون عقاب، وأن جزاءهم سيكون أليمًا وشديدًا. كما يوضح النص أن الظالمين لن يجدوا حميمًا أو شفيعًا يوم القيامة، وسيكونون ملعونين ومحرومين من الفلاح. بالإضافة إلى ذلك، يتطرق النص إلى ظلم الإنسان لنفسه، مثل أكل أموال اليتامى، وتجاوز حدود الله، وإضرار الزوجات، ومنع ذكر الله في المساجد، وكتمان شهادة الحق، والانصراف عن الأوامر الإلهية، والافتراء على الله، والقتل بغير حق. هذه الآيات تبين بوضوح أن الظلم له عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قمت بنذر مشروط، مفاده: في حال تحقق الشرط سأقوم الليل، وأقوم بذكر الله دائما دون توقف أبدا، أو كلل. ل
- حلفت ألا أعطي بنتي فيتامين د.
- عندنا العجول والبقر إذا تجاوز عمرها السنة يصبح حجمها ضخما ولحمها قاسيا لا ينضج بسهولة واذا نضج لا يك
- التقيت يوما برجل تبدو عليه آثار اليُسر (كان يرتدي بذلة رسمية ومحفظة) يسأل عن سوق ليبيع ساعته أو خاتم
- هل خروج الفتاة للتنزه مع صديقاتها، كالذهاب للمولات لشراء الملابس، أو تناول الطعام والشراب، وشراء الآ