في هذا النص الشعري الذي كتبه أحمد شوقي، يتحدث المتحدث عن تجربته الشخصية مع المدح والنبوغ الأدبي عندما يحاول وصف جمال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. يعبر عن شعوره بالتقصير أمام مهمة مدحه، حيث يقول “أبا الزهراء قد جاوزت قدري بمدحك”، مما يشير إلى تقديره العميق للرسول ولكنه يشعر بأنه غير قادر على تحقيق العدالة في تصوير صفاته الرائعة. يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن مشاعره تجاه الحب والإخلاص والتسامح والقيم الإنسانية الأخرى المرتبطة برسول الإسلام. فهو يصف كيف يمكن أن يكون القلب حساسًا وعاطفيًا عند التفكير في الأحبة الذين فقدوا (الأحبّة والصاحب)، وكيف يمكن للمال أن يجذب البعض بينما يدفع الآخرون بعيدًا عنه بسبب بخلهم. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد أهمية البر والخير والتعليم، ويحث الشباب على عدم اليأس والاستمرار في العمل الجاد لتحقيق أحلامهم. بشكل عام، ينقل النص احترام المؤلف واحترامه العميق للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وقيمه الأخلاقية العالية.
إقرأ أيضا:مدينة آسفي المغربية واحدة من بين أقدم مدن المغرب- أنا شخص متزوج منذ أكثر من عشر سنوات، عندي ثلاثة أطفال: بنتان وولد. قبل مدة شككت في أن زوجتي تخونني،
- زوجة أحد أقاربي كان لديها ابن عمره 6 أشهر, وكان بالليل يبكي كثيرًا, فحاولت أن تهدئه, ولكن دون جدوى,
- قال أبو العروس أمام 50 رجلا اشهدوا أنني أعطيت ابنتي لابن فلان، ورد العريس قائلا: وأنا قبلتها لنفسي،
- امرأة حائض تريد الدخول في الإسلام، هل يصح نطقها للشهادتين واغتسالها ؟ وهل يصح منها حضور صلاة العيد و
- كيف قسم الله الصلاة بينه وبين العبد؟ إن القرآن الكريم نزل على النبي (صلى الله عليه وسلم) مشتملاً على