ترك رينيه ديكارت، الذي يُعتبر واحداً من أبرز الفلاسفة عبر التاريخ، مجموعة غنية ومتنوعة من الأقوال التي تركز بشكل أساسي على مفاهيم الوجود والمعرفة. إحدى أهم عباراته الشهيرة “أنا أفكر إذن أنا موجود” تمثل جوهر فلسفته الغنائية، حيث يدعو إلى التفحص الذاتي كوسيلة أساسية لتحديد الهوية البشرية وإثبات الوجود الشخصي. بالإضافة إلى ذلك، أكد ديكارت على أهمية الشك كأساس للتعمق في البحث عن الحقائق الثابتة، مشددًا على أن الثقة يجب أن تكون محصورة بما يمكن التحقق منه مباشرة ودون لبس.
في سياق آخر، اعترف ديكارت بقدرة التجربة الشخصية والعقلانية في اكتساب المعرفة، موضحًا أن بعض المعلومات ليست بالضرورة مستمدة من أدلة خارجية. أما بالنسبة لموقفه الديني والفلسفي، فقد رأى ديكارت دور الله كنقطة مرجعية نهائية ومعنى أعلى للحياة البشرية. أخيرًا وليس آخرًا، شدد على سلطة العقل البشري في تنظيم تجارب الحياة وفهم الكون المحيط بنا. بالتالي، فإن أقوال ديكارت توفر لنا نظرات عميقة ومدروسة حول طبيعة الإنسان وعلاقته بالعالم الخارجي والإلهي.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- تزوجت وقضيت خمس سنوات في بور سعيد، وزوجي يريدني الآن أن نذهب للعيش في بلده في الشرقية بالأرياف مع ال
- أتقدم لكم بجزيل الشكر و الاحترام لاهتمامكم بنا وبانشغالاتنا الدينية وسؤالي بخصوص المسبحة الألفية هل
- شخص كان نائمًا ونطق لفظ: «طلقتك» ثم بعد ذلك استيقظ فزعًا, مع العلم أن لديه وساوس - بارك الله فيكم -.
- إذا كنت أصلي بعضا من الصلوات المفروضة التي كنت قد أجلتها لسبب شرعي، وقبل الفراغ منها اكتشفت أن بثوبي
- ما موقف الإسلام من نظرية النشوء والارتقاء، ونظرية التصميم الذكي؟ وما هو السند في القرآن والسنة الذي