يتمحور نص “أبعاد الجمال رحلة عبر الثقافات والتاريخ” حول مفهوم الجمال كتجربة فكرية واجتماعية تُشكلت بتأثيرات تاريخية وثقافية متباينة. يوضح النص أن الجمال، في الشرق الأوسط، يُجسد من خلال الحرف اليدوية الزاهية والتصاميم الهندسية الدقيقة التي تعكس الروحانية والأبداع، بينما يُظهر الغرب تفضيلاً لتعدد النماذج الجمالية عبر الحركة الانطباعية، التي ركزت على الطبيعة والعواطف الإنسانية.
في أمريكا الشمالية وأوقيانوسيا، تُمثل الثقافات الأصلية مفهوم الجمال من خلال فن التصميم الذي يدمج الوظيفة والحكمة الروحية مع البيئة المحلية. بمرور الوقت، يتغير تعريف الجمال مع التغيرات الاجتماعية والاقتصادية، لكن روح الإبداع واستمتاع الفن تبقى جوهرًا في تعريف الإنسان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا يا أفاضل، شاب أغراني الشيطان، ومارست العادة السرية بعد صلاة الظهر، وكنت أنوي عندما مارست هذه الع
- المرأة هل تصلي في بيتها صلاة الظهر ركعتين أو أربع ركعات ؟
- كاربيغنانو سيزيا
- أخت تسأل : أرغب كثيراً في الرجوع والتقرب إلى الله عز وجل فحاولت منذ فترة حضور مجالس علم في المسجد ول
- منذ صغري لم أترك الصلاة وأدرك أهميتها، ولكن لتعارضها مع الدراسة كنت مضطرا لتأخيرها للأسف حتى وجدت أن