كان للرسول محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثة أبناء ذكور وأربع بنات. أما الأبناء الذكور فهم القاسم وعبد الله اللذان ولداهما من زوجته الأولى خديجة بنت خويلد، بالإضافة إلى ابنه الثالث إبراهيم الذي وُلد من جارية اسمها مارية القبطية. ومع الأسف، فقد عاش هؤلاء الأولاد فترة قصيرة فقط حيث توفي كل منهم أثناء طفولتهم المبكرة. أما بالنسبة لبناته الأربع، فكل واحدة منها جاءت من نفس الأم وهي خديجة بنت خويلد أيضًا. هذه البنات هن زينب ورقية وأم كلثوم وفاطمة. رغم اختلاف أعمارهن عند الولادة، إلا أنهن شاركن جميعًا في الإسلام والهجرة إلى المدينة المنورة برفقة أبيهن الكريم. ومن الجدير بالذكر أن وفاة كل من زينب ورقية وأم كلثوم حدثت خلال حياته صلى الله عليه وسلم باستثناء فاطمة التي بقيت حتى بعد رحيله بـ6 أشهر قبل أن تفارق الحياة كذلك.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يوجد شخص زميلي في المكتب يقرأ الفنجان، ويقول لزملائي عن أشياء حقيقية في حياتهم حدثت وتحدث. وشك في أم
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم« وأتبع السيئة الحسنة تمحها» و لكن هل العكس صحيح ؟يعني إذا فعلت حسنة
- هل الحزن والضيق عند المصيبة دون تسخط قلبي ينافي الصبر ونأثم عليه ؟
- من عليه قضاء، فصلى قضاء الظهر مع صلاة العصر، ولكنه في الصلاة نسي أنه يصلي الظهر فظن أنها العصر؛ ل
- 1-ما موقف اليهود من التكاليف الشرعية 2- ما الأمثلة التي شدد الله تعالى فيها على اليهود في التكاليف