أبو سيدنا إبراهيم عليه السلام هو موضوع خلاف بين العلماء، حيث وردت عدة أقوال حول اسمه. بعض الروايات تشير إلى أن اسمه كان آزر، بينما تذكر أخرى أن اسمه تارح، وهو الاسم السرياني، وأن آزر كان لقبًا له. بغض النظر عن الاسم، فإن القرآن الكريم يوضح أن والد إبراهيم عليه السلام مات على الكفر ولم يستجب لدعوة ابنه إلى توحيد الله عز وجل. إبراهيم عليه السلام بذل جهدًا كبيرًا في دعوة والده، مظهرًا له الحب والرأفة والخوف على مصيره. استخدم إبراهيم الحجة العقلية والمنطق لإقناع والده بترك عبادة الأصنام، مؤكدًا أنه نبي من عند الله. ومع ذلك، رفض الوالد دعوته وعنفه وتوعده. رغم ذلك، استمر إبراهيم في دعوته برفق ورحمة، ووعده بالاستغفار له لعل الله يقبل منه.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي مدى شرعية الشراكة في ما يلي:أملك مصنعا (منشار للحجر والرخام) فعرض عليّ صديق بتشغيل مبلغ من الم
- نحن في الجزائر يا شيخ لدينا كل من عنده شهادة مدرسية أو تكوين مهني تمنحه الدولة عقد ما قبل التشغيل مع
- أنا شاب أبلغ 24 سنة أحببت بنتا أكبر مني بسنتين وأقمت معها علاقة دامت 3 سنوات وأنا أحبها وكانت تعمل م
- في قصة الغار حيث كان الرسول صلى الله عليه وسلم، والصحابي أبو بكر رضي الله عنه يختفيان عن المشركين. ه
- أرتكبت خطأ في حق شخص منذ زمن و الآن أريد التوبة . فهل علي طلب المسامحة من الشخص نفسه؟ و إذا كان هذا