يُسلّط النص الضوء على تأثيرات الإعلام الواسعة النطاق على شباب المجتمع، خاصة فيما يتعلق بالتوجهات السلوكية والنفسية والاجتماعية. يشير إلى أن وسائل الإعلام المختلفة – بما فيها التلفزيون والإنترنت والصحف – تلعب دوراً مؤثراً في تشكيل عادات التعلم لدى الأطفال والشباب، حيث يمكن لهذه الوسائل تعزيز القيم الإيجابية مثل التسامح والتواصل الاجتماعي عبر المحتوى التعليمي والفيديوهات الهادفة.
ومن ناحية أخرى، يحذر النص من الآثار الجانبية السلبية للإعلام، موضحًا كيف تساهم الأفلام والبرامج العنيفة في زيادة معدلات العدوان والسلوكيات الخطيرة بين الشباب. كما ينبه أيضًا إلى تأثير الإعلانات التجارية على نمط الحياة الصحي للشباب، مما يؤدي إلى الانغماس في الأطعمة غير الصحية وقلة الحركة البدينة بسبب الاستخدام الطويل لأجهزة الشاشات.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 4 (أبو مروان عبد الملك بن زهر)بالإضافة لذلك، يعرض النص المخاطر الأخلاقية المرتبطة بعرض مواد إعلامية غير أخلاقية قد تؤثر سلبياً على مفاهيم الشباب حول الأخلاق والقيم الاجتماعية. ويختتم بالنظر التاريخي لمسيرة الصحافة والإعلام منذ عصر الطباعة حتى عصر التقنية الحديثة، مشيرا إلى التحولات الكبيرة التي أدت بها تكنولوجيا الاتصال إلى توسيع نطاق تغطية الموضوعات
- Fence
- لي صديقة تبلغ من العمر 32 سنة أي بالغة تقدم لها رجل محترم فى الـ70 من عمره ويرتقي مركزا مرموقا بالسع
- أنا شخص دائما أنسى الصلاة في أوقاتها، ودائما ما أكون متعباً ومريضاً، سؤالي ما حكم من صلى الظهر والعص
- أنا شاب مسلم، وملتزم بالصلوات، وملتح والحمد لله، وهذه الصفات لست أباهي بها، ولكن لكي يكون الأمر معلو
- عندي مشكلة كبيرة لا أعرف كيف أحلها، ومشكلتي هي الناس الكفار الذين لا يؤمنون بربنا -والعياذ بالله-، و
