في النص، يُشار إلى أن هناك العديد من القراء الذين يتمتعون بأصوات متميزة في قراءة القرآن الكريم. من بين هؤلاء القراء، يُذكر أحمد علي محمد آل سليمان العجمي، الذي يُعتبر إمامًا وقارئًا سعوديًا، وقد تخرج من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة لاهور الباكستانية الحكومية بدرجة الماجستير. كما يُذكر مشاري بن راشد العفاسي، الذي درس القراءات العشر والتفسير في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، واشتهر بصوته العذب على المستوى الدولي. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر عبد الرحمن بن ناصر البراك، الذي حفظ القرآن في سن مبكرة وتتلمذ على يد الشيخ ابن باز. وأخيرًا، يُذكر عبد الرحمن بن محمد السديس، إمام الحرم المكي، الذي أتم حفظ القرآن في الثانية عشرة من عمره ودرس في كلية الشريعة بالرياض.
إقرأ أيضا:كتاب الحفرياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من يعيش زوجته بالحرام مثلا لا يعرف أنه طلق زوجته ثلاثا أو ما شابه، لكن هو معتقد أن عشرته مع زوجته حل
- يا فضيلة الشيخ أنا موظف بشركة عامة وبعد كل شهرين تصرف لنا قرطاسية من قبل الشركة وهناك أشياء لا نستخد
- أخي متوفى، وليس متزوجا، وأمي وأبي على قيد الحياة، وكانا يأخذان ميراث أخي. واليوم توفي والدي، فهل يجو
- هل يجوز السجود المجرد للدعاء؛ حيث قرأت بأن عبد الله بن المبارك، كان إذا انتهى من ختمة تلاوة القرآ
- أريد تفسير قوله تعالى: (ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب).