في النص، يُبرز الحديث عن الجنة بوصفها دار النعيم الأبدي التي أعدها الله لعباده الصالحين. يُشير النص إلى أن الجنة هي المكان الذي لا يُعكر صفوه كدر، حيث السعادة الدائمة والصفو الذي لا يُعكره كدر. يُذكر أن الجنة تحتوي على درجات تصل إلى مئة درجة، وأعلى هذه الدرجات هي الفردوس. يُوضح النص أن أدنى أهل الجنة منزلة يتمتعون بنعيم يفوق مُلك مَلك من ملوك الدنيا عشر مرات، وأن التفاوت بين هذه الدرجات يعتمد على الإيمان والأعمال الصالحة. يُشير النص أيضًا إلى أن القصور في الجنة من الذهب والفضة، والتراب فيها من الزعفران، ويجد المؤمن رائحتها من مسافات بعيدة جداً. يُذكر أن نساء أهل الجنة وصفهنَّ بالطُهر والجمال يفوق الخيال، ولباس أهلها من السندس والاستبرق الذي لا يبلى. يُؤكد النص على أن رؤية الله في الجنة هي أعظم نعيم للمؤمنين، حيث يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-:(إذا دخل أهل الجنةِ الجنة ، قال يقولُ اللهُ تبارك وتعالى : تريدونَ شيئا أزيدكُم ؟ فيقولونَ : ألم تبيضْ وجوهنا ؟ ألم تدخلنا الجنةَ وتنجنا من النار . قال فيكشِفُ الحجابَ . فما أُعطوا شيئا أحبَّ إليهِم من النظرِ إلى ربّهم
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِي- هل لو صدر طلاق عن الموسوس، طلق زوجته بسبب الوسوسة، أو بسبب ضيق الصدر الناتج عن الوسوسة وهو جاهل لحال
- وقعت مشاكل بين أختي وزوجها، وصلت للانفصال، ولم يتم الطلاق حتى الآن، وهي لا تعمل، وقد ترك معها طفلين
- إذا كان هناك شخص والداه غير مسلمين، لكنه تربى في المدرسة تربية إسلامية وكان بالشكل الطبيعي مؤمنا بال
- ما حكم تجارة الخيارات الثنائية على الإنترنت؟ هي تجارة تتنبأ باتجاه العملات؛ فإذا كان تنبؤك صحيحا ترب
- ما حكم تصوير مراحل الحمل، وطلب المرأة من طبيب النساء والولادة تصوير الولادة بالصور والفيديو للذكرى؟!