الأحاديث الصحيحة هي تلك التي وردت في كتب الحديث المعتبرة مثل صحيح البخاري وصحيح مسلم، وتعتبر من أعلى درجات الصحة في علم الحديث. هذه الأحاديث تتناول مواضيع متنوعة، منها فضل الصلاة وأهميتها في حياة المسلم، حيث تُبيّن أن الصلاة على وقتها هي أحب الأعمال إلى الله، وأنها كفارة للذنوب. كما تُشير الأحاديث إلى أن من صلى الصبح فهو في ذمة الله حتى يمسي، وأن الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهما ما لم تُغش الكبائر. بالإضافة إلى ذلك، تُؤكد الأحاديث على عِظم مكانة الأم وفضل برها والإحسان إليها، حيث يُسأل الرسول صلى الله عليه وسلم عن أحق الناس بحسن الصحبة فيجيب ثلاث مرات: “أمك”، ثم يقول: “ثم أبوك”. وتُحذر الأحاديث من عقوق الوالدين وعظم الذنب الذي يرتكبه العاق، حيث يُذكر أن لا يدخل الجنة منان ولا عاق ولا مدمن خمر ولا ولد زنى. كما تُشير الأحاديث إلى أن دعوة الوالد على ولده مستجابة، وأن عقوق الوالدين يُعجّل لصاحبه في الدنيا قبل الموت.
إقرأ أيضا:كيف تم تعريب منطقة شمال افريقيا ؟- سؤالي ينقسم إلى قسمين: أولا: هل هناك صدقة تخرج بنية معينة ـ كأن أخرج صدقة يوميا بنية أن ييسر لي الله
- بدأت الصلاة عندما كان لي من العمر 33 سنة فكيف أقضي ما فاتني من الصلاة؟ هل تكفي التوبة النصوح؟ أم أكث
- أقوم بتشقير جزء من حواجبي والباقي أرسمه بالكحل، وأنا أرسمه تسقط شعرة أو شعرتان من حواجبي، فهل يعتبر
- ما حكم استخدام الطبل (لا أقصد الطبل المقفل من الجهتين)، وإنما أقصد الطبل الذي يكون مفتوحا من أحد جوا
- يقال 🙁 لا تنفع التوبة عند المعاينة) هل ينطبق هذا القول على من أشرف على الموت بسبب الغرق أو الهدم أو