تناول النص مجموعة من الأحاديث النبوية التي تتحدث عن الصدقة الجارية، وهي الصدقة التي يستمر أجرها حتى بعد وفاة المتصدق. من أبرز هذه الأحاديث ما رواه النبي -صلى الله عليه وسلم-: “إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له”. هذا الحديث يوضح أن الصدقة الجارية هي واحدة من الأعمال التي تستمر في جلب الأجر لصاحبها حتى بعد وفاته. كما ذكر النص حديثًا آخر عن أبي هريرة -رضي الله عنه- يبين أن الصدقة الجارية تشمل الأعمال التي يستفيد منها الناس بشكل مستمر، مثل بناء المساجد أو حفر الآبار. هذه الأحاديث تؤكد على أهمية الصدقة الجارية كوسيلة لضمان استمرار الأجر والثواب حتى بعد الموت.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لي أن أمنع النفقة عن أبنائي؟ علما بأني على خلاف مع والدتهم وهم الآن بعيدون عني مع أمهم ومناص
- لقد وضعت اللولب، ولم أكن قد انتهيت من النفاس بعد، ثم جاءت الدورة بعد ثلاثة أيام -حسب تقديري-، واستمر
- قرأت في كتاب أن الكفر أنواع، فمنه كفر الجحود، ومنه كفر الجهل، ومنه كفر الإعراض... ما معنى كل من هذه
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:فلدي ابنة تزوجت منذ ما يزيد على العام إلا أنها لا زالت بكراً وق
- هناك استفسار من مجموعة من الأشخاص من العراق حول الراتب الذي تمنحة الدولة للأشخاص العاطلين عن العمل (