وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن وجود غير المسلمين في المجتمع المسلم له تأثير كبير على أحكام التعامل معهم. فإذا علموا برسالة الإسلام ولم يتبعوها، فإنهم يعتبرون كفارًا وفقًا لأحكام الشريعة. هذا يعني أن علاقتهم وحقوقهم تجاه الدولة والمجتمع المسلم تتغير بناءً على ذلك. هذا الحكم يشمل الجانب العملي والحكم الأخروي أيضًا. كما يؤكد الحديث النبوي الشريف على أهمية اتباع دين الحق عند معرفته، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت يومئذٍ وهو موحدٌ ألا مات ميتا جاهليا”. هذا يدل على أن معرفة رسالة الإسلام تفرض على الفرد اتباعها، وإلا فهو يعتبر كافرًا. لذلك، يجب على المسلمين التعامل مع غير المسلمين وفقًا لهذه الأحكام الشرعية، مع الحفاظ على العدل والإحسان في التعامل معهم، مع التأكيد على أهمية الدعوة إلى الإسلام ونشر رسالته.
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكوني- سؤالي يافضيلة الشيخ حول المسابقات التلفزيونية : توجد مسابقة تقوم بطرح الأسئلة على متسابقين وإذا تأهل
- سؤالي عن آية: (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)، وتعامل الله -سبحانه وتعالى- مع عباده من الجانب النفسي.
- Shamarh Brooks
- الحمد لله.... وبعد: يا شيخ رجل دخله من حرام وحلال فالحرام عنده مكان للأفراح والرقص الخليع والمكان ال
- أخت قامت بإعطاء أخيها قطعة ذهبية تقدر في وقتها بـ (425 دينار) عام 1977 على سبيل الهبة وبعد أن توسع ا