وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن وجود غير المسلمين في المجتمع المسلم له تأثير كبير على أحكام التعامل معهم. فإذا علموا برسالة الإسلام ولم يتبعوها، فإنهم يعتبرون كفارًا وفقًا لأحكام الشريعة. هذا يعني أن علاقتهم وحقوقهم تجاه الدولة والمجتمع المسلم تتغير بناءً على ذلك. هذا الحكم يشمل الجانب العملي والحكم الأخروي أيضًا. كما يؤكد الحديث النبوي الشريف على أهمية اتباع دين الحق عند معرفته، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت يومئذٍ وهو موحدٌ ألا مات ميتا جاهليا”. هذا يدل على أن معرفة رسالة الإسلام تفرض على الفرد اتباعها، وإلا فهو يعتبر كافرًا. لذلك، يجب على المسلمين التعامل مع غير المسلمين وفقًا لهذه الأحكام الشرعية، مع الحفاظ على العدل والإحسان في التعامل معهم، مع التأكيد على أهمية الدعوة إلى الإسلام ونشر رسالته.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- ماهو حكم تشقير الزوجة المنتقبة حاجبها لكي تتجمل لزوجها؟
- عندما كنت طفلة لم تظهر عليّ علامة من علامات البلوغ, وكنت أمارس العادة السرية, ولا أتذكر أنه خرج مني
- قرأت عن ملك موكل بالرحم يخلق الجنين -بإذن الله- والأنبياء بعضهم خلق -بإذن الله- وبعد ذلك وسوس لي الش
- الشيخ المحترم.. أرجو منك أن تفسح صدرك لي، أولاً: أنا كان لي ماض .... وكان أسود وكنت متزوجة من الرجل
- شركة سناب إنك.